منتديات الارض الخضراء ترحب بكم
اهلا بكم في منتديات الارض الخضراء
ندعوكم للتسجيل في منتدانا ونتمني لكم قضاء اسعد والاوقات معنا
منتديات الارض الخضراء ترحب بكم
اهلا بكم في منتديات الارض الخضراء
ندعوكم للتسجيل في منتدانا ونتمني لكم قضاء اسعد والاوقات معنا
منتديات الارض الخضراء ترحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الارض الخضراء ترحب بكم

منتدى يهتم بالزراعة والاسرة والمجتمع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» كيفية العلاج بسورة البقرة
زراعة الفراولة Emptyالأربعاء يناير 02, 2013 3:14 pm من طرف خالد عويس

» فوائدعظيمة لقراءة سورة البقرة
زراعة الفراولة Emptyالأربعاء يناير 02, 2013 2:13 pm من طرف خالد عويس

» طريقة عمل كيك الشوكولاته مع الصوص
زراعة الفراولة Emptyالأربعاء يونيو 06, 2012 5:23 am من طرف ام رفيدة

» شروط الاضاحى
زراعة الفراولة Emptyالأربعاء سبتمبر 07, 2011 11:00 am من طرف خالد عويس

» من اقوال الحكماء
زراعة الفراولة Emptyالأحد يناير 02, 2011 3:59 pm من طرف Admin

» حتى تكون اسعد الناس
زراعة الفراولة Emptyالأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:55 am من طرف ام رفيدة

» صفحة جديدة مع الله
زراعة الفراولة Emptyالإثنين نوفمبر 22, 2010 2:27 pm من طرف ام رفيدة

» كاس الجنون
زراعة الفراولة Emptyالسبت نوفمبر 06, 2010 2:51 pm من طرف Admin

» مناسك الحج
زراعة الفراولة Emptyالسبت نوفمبر 06, 2010 2:28 pm من طرف ام رفيدة


 

 زراعة الفراولة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 77
تاريخ التسجيل : 30/10/2009

زراعة الفراولة Empty
مُساهمةموضوع: زراعة الفراولة   زراعة الفراولة Emptyالجمعة يناير 15, 2010 3:58 pm

تانى حكم اهو ....

(( الفريز... الفراولة يعنى ))

مقدمة

الموطن الأصلي والانتشار

الوصف النباتي

القيمة الغذائية والتركيب الكيميائي للثمار

أنواع وأصناف الفريز

إكثار الفريز

المتطلبات البيئية المناسبة لنبات الفريز

النمو الخضري والزهري للفريز

زراعة نبات الفريز وخدمته

النضج والجني والتخزين

الأمراض والحشرات التي تصيب نبات الفريز

المراجع



مقدمة:
يطلق على هذا النبات اسم الفريز في بعض البلدان العربية وهي كلمة منقولة عن الإسم الفرنسي fraise واسمه بالإنكليزي strawberry كما يعرف باسم توت الأرض أو الشليك تحريفاً للاسم التركي جليك ويعرف أيضاً باسم الفراولة تحريفاً للاسم اليوناني فراودولي.


يعتبر الفريز من الوجهة الزراعية أحد محاصيل الخضر لأن زراعته تجدد سنوياً في بعض بلدان العالم ، أما إذا زرع كمحصول معمر فإنه يعد من محاصيل الفاكهة.

يعتبر هذا المحصول من المحاصيل الهامة في كثير من بلدان العالم نظراً لقدرته على التأقلم مع الظروف البيئية المختلفة وكثرة فوائده الغذائية والطبية. لقد تضاعف الإنتاج العالمي من ثمار الفريز ثلاث مرات خلال العقدين الماضيين.

زراعة الفريز في سوريا حديثة العهد ومحدودة الانتشار بالرغم من ملاءمة الظروف البيئية في كثير من المناطق القطر وبدأت بالدخول بشكل خاص على الساحل السوري بصورة فردية منقولة من الدول المجاورة من أجل الاستهلاك الخاص والمحلي. ثم بدأت زراعته بالانتشار تدريجياً لتشمل مناطق عديدة من القطر.

لكن هذه الزراعة ورغم زيادة المساحات لم تشكل حتى الآن وزناً اقتصادياً مهماً على عكس كثير من الزراعات وذلك لأسباب كثيرة نذكر أهمها:

ارتفاع الثمن واستهلاك هذه الثمار من قبل طبقة معينة من المستهلكين.
عدم توفر أصناف حديثة محسنة وذات إنتاجية عالية ومواصفات ثمار جيدة
قلة الخبرة في خدمة المحصول والتعامل مع هذا النبات
عدم وجود صناعات تحويلية تسمح بتوسيع هذه الزراعة
عدم انتشار الزراعات المحمية خوفاً من غياب المردودية الاقتصادية الجيدة.
لذلك لابد من إعادة النظر بواقع هذه الزراعة والعمل على تطويرها لتساهم في سد حاجات السوق المحلية من الثمار الطازجة والمصنعة والتصدير لاسيما وإن الظروف البيئية والتربة المناسبة متوفرة في العديد من مناطق القطر



الموطن الأصلي والانتشار:

تشير أغلب المصادر إلى أن الموطن الأصلي لهذه الشجرة هو أمريكا الشمالية إذ انبثق عن صنفين هما : توت الأرض البري Fragaria Virginiana الذي وجد في السهول المرتفعة الواقعة في الشمال الشرقي من القارة الأمريكية وتوت الأرض الساحلي F.Chiloensis الذي وجد على طول شواطئ المحيط الهادئ وعلى السواحل الشيلية وفي جزر هاواي و من هذه المناطق انتقل الفريز إلى بقية بلدان العالم. لقد عرفت ثمار الفريز منذ القدم واستخدمت كغذاء ودواء من قبل شعوب الحضارات القديمة إذ كان يعتبر نباتاً حراجياً معمراً ينمو في الغابات بشكل طبيعي ، وقد استخدم كنبات مزروع في القرن الرابع عشر حيث زرعت الأصناف التابعة للنوع البري لفريز الغابات. ثم تطورت زراعته واعتمدت بشكلها المعروف في القرن السابع عشر ونشأت أصناف كثيرة التي انتشرت بشكل واسع في أغلب بلدان العالم ليصل عددها إلى آلاف الأصناف.



الوصف النباتي :

الفريز نبات معمر ويمكن تجديد زراعته سنوياً ويتألف النبات من الأقسام التالية:

الجذور:

للفريز جذر ليفي ينشأ من السيقان القصيرة التي توجد قرب سطح التربة وينتشر معظمها في الـ (15) سم الأولى من التربة نادراً ماتصل إلى أعماق (50-60) سم وهذا مايفسر حاجة النبات إلى الرطوبة الدائمة و العناصر الغذائية في هذه الطبقة العليا من التربة وضعف مقاومة النبات للجفاف والبرودة.

ينتج النبات جذور جديدة باستمرار من العقد في قاعدة التاج وتكون بمستوى أعلى بقليل من المستوى التي تكونت عند الجذور القديمة و بذلك يحافظ النبات على طبيعته المعمرة ويترتب على ذلك ضعف اتصال النباتات المعمرة بالتربة تدريجياً سنة بعد أخرى.



الساق:
للفريز ساق رئيسية قصيرة ومنتفخة وهي تحمل الأوراق عند العقد ويتم تكوين سيقان جديدة ينمو النبات عمودياً وأفقياً. يتم النمو العمودي بتكوين سيقان سميكة وقصيرة تخرج من آباط الأوراق باستمرار النمو تخرج فوق سطح التربة من منطقة التاج حيث تتشكل مجموعة من الخلفات والتي لاتملك مجموع جذري خاص بها. ويحدث النمو الأفقي إذ يتكون مدادات زاحقة من البراعم الموجودة في آباط الأوراق في التيجان الجانبية وتتكون هذه المدادات من سلاميتين طويلتين ويبقى البرعم عند العقدة الأولى ساكناً. أما برعم العقدة الثانية فيكون منتفخاً ويتكون عندها جذور وأوراق ثم تتكون عند العقد التالية بالنبات الجديد أوراق وبراعم جانبية (الشكل 2) . كما ينمو البرعم الإبطي الذي يوجد بأول ورقة ليكون ساقاً جارية وبهذه الطريقة يستمر النبات في النمو.



الأوراق:
تتكون الأوراق من ثلاث وريقات أو أكثر حسب الصنف وتكون محمولة بحوامل قصيرة تتصل بحامل الورقة الطويل وتتوضع الأوراق على الحامل الورقي بشكل مفرد أو متناوب وهي ذات شكل بيضاوي مستدير حوافها مسننة، جلدية المظهر والسطح العلوي أكثر اخضراراً أو لمعاناً من السطح السفلي (الشكل 3).




الأزهار :
بيضاء اللون ثنائية الجنس أو أحادية حسب الصنف قطرها (2.5-4) سم ، يتكون الكأس من (5) سبلات خضراء ويوجد أسفله من 5 وريقات تحت كأسية (شكل 4).

يتألف التويج من (5) بتلات بيضاوية الشكل والأسدية كثيرة (24-26) مرتبة في ثلاث محيطات يتراوح طول كل منها (2.5-5.2) ملم . تخت الزهرة لحمي سميك عليه عدد كبير من الكرابل وكل كربلة تتكون من مبيض واحد يخرج من طرفه قلم ينتهي بميسم. كما توجد غدد رحيقية كثيرة في قاعة الأسدية.





تحمل الأزهار في نورات راسيمية (عنقود زهري) والتي تتكون من سلسلة من التفرعات الثنائية التي تنتهي كل منها بزهرة (شكل 5)

توجد في الجنس Fragaria حالات الأزهار التالية:

نباتات وحيدة الجنس وحيدة المسكن.
نباتات تحمل أزهاراً مؤنثة فقط وهي أصناف إنتاجيتها عالية لكن يجب زراعة ملقحات من نباتات تحمل أزهاراً كاملة بين خطوط النباتات المؤنثة.
نباتات تحمل أزهاراً مؤنثة وأخرى كاملة وهي حالة الأصناف التجارية.
نباتات تحمل أزهاراً كاملة فقط وتوجد في أصناف الفريز الحديثة.
نباتات تحمل أزهاراً مذكرة فقط وهي لاتوجد في الأصناف التجارية



الثمار والبذور:

تعتبر ثمرة الفريز ثمرة متجمعة وهي تتكون من التخت الزهري العصيري المتضخم وما يحمله من ثمار حقيقية تبدو كنقاط سوداء موزعة عليها في ترتيب هندسي. أما الثمرة الحقيقية فهي فقيرة وتوجد منغمسة في التخت اللحمي وهي التي يطلق عليها مجازاً اسم البذور. يظهر بالمقطع الطولي للثمرة المتجمعة منطقة النخاع في الداخل، تحيط بها حلقة رفيعة من الحزم الوعائية ثم منطقة القشرة فيها الثمار الحقيقية (الشكل 4) ويوجد في كل ثمرة من 50-400 بذرة غالباً.

التلقيح في الفريز:

يعتبر الفريز من النباتات خلطية التلقيح ويتم بواسطة الهواء والحشرات وتكون المياسم قادرة على استقبال حبوب اللقاح لمدة 7 أيام بعد تفتح الزهرة. ويعتبر النحل من أهم الحشرات الملقحة ويتوقف حجم الثمار المتكونة على عدد زيارات النحل . تخصب 5-53% من مبايض أزهار الفريز تلقائياً وترتفع هذه النسبة إلى 67% بوجود الهواء و إلى 91% بوجود الحشرات الملقحة. وقد يحدث أحياناً سوء إلقاح الأزهار نتيجة عوامل عديدة أهمها:

1-غياب أو عدم كفاية العوامل الملقحة
2-العقم الأنثوي
3-عدم كفاية حبوب اللقاح أو نقص في حيويتها وذلك يعود إلى تشوه 4- 5-الأعضاء المذكرة في الزهرة والذي يرتبط بعوامل عديدة منها:
6-الصنف والحالة للصحية للنبات
7-مكان الزهرة على العنقود الزهري
8-انخفاض الحرارة عن 12 مº (أو ارتفاعها لأكثر من 30مº).
9-عدم كسر طور السكون بشكل كامل
10 سوء تغذية النبات لاسيما نقص عنصر البوربون.



القيمة الغذائية والتركيب الكيميائي للثمار:
يستهلك الفريز كفاكهة طازجة لذيذة المذاق وذات رائحة ذكية وقيمة غذائية عالية ويستخرج من الثمار شرابات منعشة ويصنع منها مربيات مختلفة.

كما يستفاد من ثماره للقضاء على بعض أنواع البكتيريا وللمساعدة في تخفيف نسبة السكري في البولة وفي حالات تصلب الشرايين والاضطرابات العصبية وأمراض الكلية والغدد الصفراء وأمراض الكبد ومعالجة فقر الدم. ويحضر من منقوع الأوراق سوائل لمعالجة الإسهال والروماتيزم ومن المدادات والسوق مستحضرات كمضاد للإسهال ومعالجة التهاب الحنجرة . يحتوي كل 100 غ من ثمار الفريز الطازجة المكونات التالية:

88 غ ماء
1 ملغ حديد

0.7 غ بروتين
1 ملغ صوديوم

0.5 غ دهون
164 ملغ بوتاسيوم

8.4 غ كربوهيدرات
0.6 و. د . فيتامين

1.3 غ ألياف
0.03 ملغ ثياميين

0.5 غ رماد
0،07ملغ ريبوفلافيين

21 ملغ كالسيوم
0.6 ملغ نياسين

21 ملغ فوسفور
59 ملغ فيتامين ث


يتبع :2, (32):






التوقيع

رد مع اقتباس
هالة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى هالة
البحث عن المشاركات التي كتبها هالة
قديم 19-05-2007, 06:42 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو أصدقاء الدوار

الصورة الرمزية هالة

إحصائية العضو






آخر مواضيعي

0 سنة حلوة أخى بروسلى
0 صافى رجعت يا حبايبناااااااااا
0 متى ترى الشياطين بالعين المجردة
0 هوت دوج و دجاج و جمبري بالذرة مقلي @@ ##
0 رحبـــــــــــوا معايا بسمـــــــورة العســـولة

معلومات العضو

مزاجي
دولتي
الجنس
هوايتي
جنسيتي

هالة متصل الآن




الأنواع والأصناف:
ينتمي الفريز البري والمزروع إلى الجنس Fragaria والعائلة الوردية Rosaceae و يشمل هذا الجنس أنواع كثيرة استخدمت كأساس في استنباط وتطوير أنواع وأصناف الفريز المعروفة نذكر منها :

Fragaria Chilenens فريز التشيلي
Fragaria Viginiana فريز فرجيني
Fragaria Vesca فريز الغابات
Fragaria Grandiflora الفريز المزروع كبير الثمار.
تقسم الأصناف حسب المواصفات التالية:

طبيعية النمو : قائم ، نصف قائم، مفترش
الباكورية : مبكرة ، نصف مبكرة ، متأخر النضج
طبيعة الحمل : دائمة الحمل ، ربيعية الحمل
شكل الثمار : مخروطي ، كروي مخروطي ، كروي ، مفلطح، قصيرة بقمة مسطحة، طويلة بقمة مسطحة، معنق، مخروطي طويل (شكل 6).




صلابة الثمار: صلبة جداً ، صلبة ، متوسطة ، طرية، طرية جد
قطر الثمار: تصنف الأصناف التي يزيد قطر الثمار عن 18 ملم اكسترا ونوع أول .
التخزين : تتضمن قابلية الحفظ بالبرودة وتحمل النقل والتداول.
الطعم والنكهة: تتضمن التوازن بين الحموضة والحلاوة.
الأصناف:
1- FAVETTE
صنف فرنسي مبكر إلى نصف مبكر نموه قائم وقوي متوسط الكثافة ، إنتاجه متوسط، الثمار جميلة المنظر ، كبيرة الحجم، مفلطحة ولونها أحمر غامق ومتماسكة و ذات نكهة ممتازة وقابلة للتخزين بشكل جيد. يستخدم هذا الصنف للزراعة الحقلية والمحمية.



2- GARIGUETTE
صنف فرنسي مبكر قوي النمو وقائم وكثيف، حساس لنقص الحديد والهواء النقي، إنتاجيته متوسط، يستخدم للزراعة المحمية ويحتاج إلى تربة خصبة جداً. ثماره متطاولة منتظمة الشكل ، جميلة المنظر ذات لون أحمر برتقالي لامع، كبيرة الحجم ذات نكهة جيدة وتتحمل التخزين


3- DOUGLAS
صنف أمريكي مبكر إلى نصف مبكر ذو مجموع خضري قوي ومتوسط الكثافة حساس لنقص الحديد وحاجته للبرودة قليلة لذلك يستخدم في الزراعات المحمية. الثمار قصيرة بقمة مسطحة متماسكة وذات نكهة مقبول وتحتمل التخزين ذات لون أحمر مائل للبرتقالي


4- CHANDLER
صنف أمريكي مبكر يستخدم بالزراعات المحمية نموه قائم وقوي إنتاجه عالي. الثمار طويلة بقمة مسطح، منتظمة وجذابة كبيرة الحجم ، ذات نكهة جيدة وتتحمل التخزين.



5- PAJARO
صنف أمريكي، مبكر للزراعة الحقلية والمحمية، النبات ذو طبيعة نمو قائم وقوي والمجموع الخضري غير كثيف . الإنتاج متوسط والثمار مخروطية الشكل متطاولة قليلاً، متظمة وجذابة ذات لون أحمر غامق كبيرة الحجم، قليلة الحموضة وتتحمل التخزين


BELRUBI
صنف فرنسي مبكر نموه قائم والنبات قوي وكثيف، الثمار متطاولة منتظمة حمراء لامعة جذابة وأقطارها متماسكة ونكهة جيدة تتحمل التخزين.







التوقيع

رد مع اقتباس
هالة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى هالة
البحث عن المشاركات التي كتبها هالة
قديم 19-05-2007, 06:47 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو أصدقاء الدوار

الصورة الرمزية هالة

إحصائية العضو






آخر مواضيعي

0 قطع الدجاج بالجبن في الفرن .. بالصور
0 طريقة عمل الفسيــــــــخ ...
0 انت راجل انت !!!
0 سرعة البديهة عند النساء(والله يستر من كثرة كلامهم)
0 أبناؤنا وفضيلة التســــــــــــــــــــــــــــامح

معلومات العضو

مزاجي
دولتي
الجنس
هوايتي
جنسيتي

هالة متصل الآن




الإكثار بالعقل الصغيرة أو بالمرستيم:
وتتم هذه الطريقة في المخابر أما بزراعة المرستيم والذي يكون عادة خالي من الأمراض وخاصة الأمراض الفيروسية أو باستخدام عقل صغيرة والتي تتضمن تحريض نمو البراعم الساكنة الموجودة في آباط الأوراق في ظروف صناعة مراقبة وتحت تأثير هرمونات النمو، فنحصل خلال 4 أسابيع على نباتات صغيرة التي تقوم بإعادة زراعة أجزائها الخضرية من جديد في أوساط خاصة حتى الوصول إلى العدد المطلوب

المتطلبات البيئية المناسبة لنبات الفريز :
التربة:
يستطيع نبات الفريز النمو والتطور في ظروف تربة مختلفة، لكن زراعته تجود في الترب التي تتوفر فيها المزايا التالية:

الترب المتوازنة في البناء والقوام والتركيب الكيميائي.
الترب الخفيفة الرملية والرملية الكلسية إذ تم تسميدها بالمادة العضوية.
الترب المهواة جيدة الصرف لكن ذات قدرة احتفاظ بالماء جيدة.
أن تكون الحموضة بحدود 6-6.5 ولاتزيد عن 7.5 .
وتسوء زراعة الفريز في الترب:

الطينة الثقيلة والباردة رديئة الصرف أو الرملية الفقيرة.
الكلسية والتي تزيد فيها نسبة الكلس الفعال عن 3%.
الموبوءة بالأعشاب والأمراض أو ذات مستوى ماء أرضي قريب أو المالحة.
الحرارة :
يتصف نبات الفريز بقدرته على التأقلم ضمن ظروف مختلفة وتجديد نفسه باستمرار إلا أن النمو الخضري يكون مثالياً على درجة حرارة (20-22) م° وينخفض بانخفاضها ويتوقف تماماً على درجة (10)م° أما أفضل درجة حرارة للإزهار فهي بحدود (15-17)م°.

وتبدأ أعراض التضرر بالإصابة نتيجة انخفاض درجة حرارة على النبات اعتباراً من (-Coolم° ويعتبر المناخ المعتدل والمائل للبرودة مثالياً لإنتاج الفريز حيث تكون الثمار أكثر حلاوة ونضارة . كما تؤثر درجة الحرارة على المدة التي يستغرقها نضج الثمار بعد تفتح الأزهار وعقدها، فهي تكوني حوالي شهر عند درجة حرارة (16-18) م° ويمكن أن تنخفض (18-20) يوم على درجة حرارة أعلى بقليل.

الإضاءة :
لايتحمل نبات الفريز التظليل الدائم والشديد حيث تكون قدرة النبات على الإثمار محدودة . على العكس فإن التظليل الجزئي والقصير له دور ايجابي على نمو وتطور النبات.

كما يتأثر نبات الفريز بالإضاءة الشمسية القوية إذ تؤثر سلباً على النمو وتخفض من نوعية الثمار. لذلك يفضل الفريز المواقع التي تسود فيها الإضاءة المنتشرة وليس أشعة الشمس الرأسية المباشرة.

الرطوبة:
يتطلب الفريز توفر الرطوبة الجوية والأرضية بشكل مناسب حيث أن للرطوبة الأرضية تأثير كبير على نمو النبات نظراً لطبيعة نمو جذوره السطحية مما يجعله حساساً لنقص الرطوبة الناتج عن التأثير في الري أو جفاف الجو مع ارتفاع درجة الحرارة مما ينعكس سلباً على الإزهار والعقد وبالتالي نقص كمية المحصول . كما أن زيادة الرطوبة عن الحد المناسب تؤدي إلى اختناق الجذور والإساءة إلى نمو وتطور النبات بشكل عام.

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

النمو الخضري والزهري:
يتأثر النمو الخضري والزهري لنبات الفريز بطول الفترة الضوئية ودرجة الحرارة والحالة الصحية للنبات وتوفر ماء الري والعناصر الغذائية.

يمكن تحديد مختلف مراحل النمو الخضري لنبات الفريز من الشكل (7) وهي كالتالي :

= A طور السكون: عدم وجود نمو خضري وأوراق يابسة .

=B بدء النمو : بدء ظهور البراعم وبداءات الأوراق الأولى.

=C ظهور الأزرار الخضراء: تظهر في الأوراق الأولى.

=D ظهور الأزرار البيضاء: تظهر بشكل واضح.

=E بداية الأزهار : تفتح (3-5) أزهار بالنبات.

=F مرحلة الأزهار العظمى : تفتح 50% من الأزهار

=G نهاية الأزهار: سقوط البتلات وبداية العقد.

= H بداية تشكل الثمار الخضراء: ظهور أول ثمرة بلون أخضر.



إن نمو المجموع الخضري يناسبه النهار الطويل ودرجة الحرارة المرتفعة على عكس البراعم الزهرية التي تحتاج إلى نهار قصير ودرجات حرارة منخفضة.

ويحتل طور السكون حيزاً مهماً من دورة حياة نبات الفريز، إذ تدخل البراعم فيه اعتباراً من نهاية الخريف وخلال فصل الشتاء نتيجة لقصر طول الفترة الضوئية والانخفاض التدريجي لدرجة الحرارة. يتم كسر طور السكون تحت تأثير الحرارة المنخفضة خلال هذه الفترة ويستأنف النبات نموه الخضري الطبيعي في الربيع وتتكون النموات الجديدة والأزهار ثم تنمو المدادات في الصيف ويكون النمو الزهري والثمري غزيراً.

إن عدم استيفاء النبات لحاجاته من البرودة ينتج عنه نمو خضري ضعيف وأزهار قليلة. تجدر الإشارة إلى أن احتياجات البرودة لكسر طور السكون تختلف حسب الصنف ولكن يمكن القول بشكل بأن معظم الأصناف تحتاج إلى نهار قصير ودرجات حرارة منخفضة خلال فصل الشتاء لكي تتهيأ للإزهار. ولكن يوجد أصناف يمكنها الإزهار بمنعزل عن تأثيرطول الفترة الضوئية.

يؤدي إخصاب البويضات إلى تنشيط تكون الأوكسين الطبيعي الأمر الذي يؤدي إلى تنشيط خلايا التخت الزهري لنمو وتكوين الثمرة المتجمعة الكاذبة بما تحمل من ثمار حقيقية فقيرة.

الفصل
الصيف:نهار طويل درجة حرارة مرتفعة
الخريف : نهار طويل درجة حرارة منخفضة
الشتاء: نهار قصير درجة حرارة منخفضة
الربيع: نهار قصير درجة حرارة مرتفعة

حالة النبات
نمو خضري
تشكل المدادات
انخفاض النمو وبداية الدخول في طور السكون.
بداية الأزهار وبدء تطور النورات الزهرية
تجمع المخزون النباتي في الجذور
توقف النمو
انحسار طور السكون وتوقف تشكل الأزهار
بدء النمو
نمو النورات المتشكلة في الخريف
الإزهار والعقد


جدول رقم (2) يبين حالة النبات حسب الفصل

من الشكل رقم (Cool والذي يوضح مراحل تكون ثمار الفريز يتبين بأن الثمار تكون خضراء بعد العقد مباشرة أي قبل النضج الكامل بـ (35) يوماً ويكون قطرها أقر من (1) ملم . ثم يتحول إلى اللون الأبيض قبل النضج بـ(10) أيام حيث يكون قطرها حوالي (2-3) ملم، ثم تتلون جزئياً باللون الوردي ثم الأحمر



تجدر الإشارة إلى أن التلوين يبدأ من الطرف القمي للثمرة نحو الطرف القاعدي ويعود هذا اللون إلى وجود صبغة الأنثوسيانين. تصاحب هذه المراحل التغيرات التالية:

زيادة الحجم
زيادة نسبة الرطوبة
زيادة نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية
نقص الصلابة
زيادة السكريات
وترجع الزيادة في نمو ثمرة الفريز بعد الإخصاب إلى الزيادة في حجم خلايا التخت الزهري وحجم المسافات التي بينها إذ لاتحدث إلا زيادة طفيفة جداً على عدد الخلايا.

وتستمر الثمرة بالنمو حتى النضج الكامل الذي يستغرق حوالي (20-60) يوم حسب توفر الظروف المناسبة. ويتوقف الحجم الذي تصل إليه ثمرة الفريز حسب العوامل التالية:

زيادة الحجم
زيادة نسبة الرطوبة
زيادة نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية
نقص الصلابة
زيادة السكريات
وترجع الزيادة في نمو ثمرة الفريز بعد الإخصاب إلى الزيادة في حجم خلايا التخت الزهري وحجم المسافات التي بينها إذ لاتحدث إلا زيادة طفيفة جداً على عدد الخلايا.

وتستمر الثمرة بالنمو حتى النضج الكامل الذي يستغرق حوالي (20-60) يوم حسب توفر الظروف المناسبة. ويتوقف الحجم الذي تصل إليه ثمرة الفريز حسب العوامل التالية:

وضع الزهرة في النورة، حيث تعطي الأزهار الأولية أكبر الثمار وتليها أزهار المستوى الثاني، فأزهار المستوى الثالث، فالرابع ( راجع الوصف النباتي بخصوص مستويات الأزهار بالنورة) وتؤدي إزالة الأزهار الأولى بالنورة إلى زيادة وزن الثمار التالية لها، بينما لاتؤثر إزالة الأزهار المتأخرة في النورة على وزن الثمار التي كونتها الأزهار التي سبقتها.
عدد الأمتعة بالزهرة ويرتبط هذا العامل بشدة مع العامل السابق، حيث يقل عدد الأمتعة بالزهرة بتدني مستواها.
عدد الخلايا بالتخت الزهري ، حيث يتوقف هذا العدد على الظروف البيئية التي تسود أثناء تكشف البراعم الزهرية.
مدى المنافسة التي تتعرض لها الثمرة من باقي الثمار في العنقود.
قوة نمو النبات.






التوقيع

رد مع اقتباس
هالة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى هالة
البحث عن المشاركات التي كتبها هالة
قديم 19-05-2007, 06:52 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو أصدقاء الدوار

الصورة الرمزية هالة

إحصائية العضو






آخر مواضيعي

0 نورر ** سنة حلوة يا جميييل **
0 هنقدم الحلو للحلو
0 أحزمة رجالية من تصميم غوتشي Gucci
0 استغلى من اللبن .. السمنة البـــلدى ...
0 صور الطفولة لبعض الفنانين

معلومات العضو

مزاجي
دولتي
الجنس
هوايتي
جنسيتي

هالة متصل الآن




الزراعة وخدمة المحصول :
إن تنفيذ العمليات الزراعية من تحضير للتربة وإقامة الخطوط وزراعة الشتول مع تقديم الخدمات الضرورية بكمياتها ومواعيدها المناسبة تسمح بنمو النباتات وتطورها والحصول على مردود مثالي من الثمار.

الدورة الزراعية:
ينصح إدخال زراعة الفريز في دورة زراعية طويلة الأمد على أن لايزرع قبل مضي أربع سنوات بعد المحاصيل التي تصاب بالذبول والديدان الثعبانية مثل نباتات العائلة الباذنجانية (بطاطا، بندورة، باذنجان) . وقد أعطت زراعته بعد المحاصيل التي أضيفت لها معدلات سمادية عالية نتائج ممتازة. ومن المحاصيل السابقة الملائمة للفريز نذكر النباتات البقولية والخس والسبانخ والبصل والثوم.

تحضير التربة:
يجب إجراء الفلاحات الضرورية قبل شهر على الأقل من الزراعة وتهيئة تربة مفككة حتى عمق لايقل عن 40 سم مع نثر الأسمدة المقررة قبل الزراعة.

إقامة خطوط الزراعة
إن زراعة الفريز على خطوط (مصاطب) له أهميته الخالصة:

تسخين التربة بشكل أفضل للمناطق التي تمتد إليه الجذور وبالتالي التبكير بالإنتاج.
عدم تجمع مياه الأمطار حول النباتات وتجنب حدوث اختناق الجذور وبالتالي الحد من الإصابات الفطرية.
تهوية النباتات والحد من الإصابة بالأعفان والسماح بحدوث تلقيح جيد وبالتالي الحصول على ثمار جيدة والحد من تشوه الثمار.
موديلات الأثلام ( أشكال الأثلام):
في الزراعات الحقلية المكشوفة أو ضمن الأنفاق الصغيرة تشكل أثلام بعرض 70-80 سم وارتفاع (20-25) سم عند استخدام الري بالتنقيط أو الرش الرذاذي إذا كانت التربة ذات قدرة مناسبة على الاحتفاظ بالماء (شكل رقم 9).
في الزراعات ضمن الأنفاق الكبيرة والري بالتنقيط عادة ما نبحث عن الباكورية في الإنتاج أو التأخير مع زيادة الكثافة النباتية لذلك تقام الأثلام أكثر ارتفاعاً وأقل عرضاً أي 50-60 سم عرض و 30-35 سم ارتفاع (شكل 10).
إن تشكيل الأثلام بعرض أكثر من (1) م يطبق فقط في حالة الزراعة المكشوفة على 3-4 صفوف (النظام الأمريكي)0
أما نظام الزراعة على خط واحد بعرض (40) سم بمسافات بين الخطوط (1) م يناسب الزراعة المكشوفة أو الزراعة ضمن أنفاق في تربة رملية





الزراعة:
قبل زراعة الشتول يجب الأخذ بعين الاعتبار بعض النقاط الهامة نوجزها بما يلي:

تاريخ الزراعة:
يمكن زراعة الفريز من بداية الربيع وحتى نهاية الخريف لكن تاريخ الزراعة يتوقف على عوامل عديدة أهمها:

الهدف التجاري: إذا كان الهدف هو الحصول على أكبر كمية من الثمار دون الاهتمام بالحجم والنوعية تتم الزراعة بشكل مبكر وباستخدام شتول مبردة. أما في حالة البحث عن ثمار كبيرة الحجم وجذابة تزرع النباتات في شهر آب حيث أن أول دفعة من الثمار تنضج بعد عدة أسابيع من الزراعة وتكون الأسعار مرتفعة.
نوعية الشتول المستخدمة : يختلف تاريخ الزراعة حسب نوعية الشتول المستخدمة كما هو مبين بالجدول رقم (3) .
تقنية الزراعة: في الزراعات الحقلية المكشوفة أو ضمن أنفاق صغيرة يمكن استخدام نباتات مبردة وتتم الزراعة من بداية نيسان وحتى آب حسب منطقة الزراعة.
مناخ منطقة الزراعة : تتم الزراعة خلال شهر أيار وحتى منتصف حزيران في المناطق الباردة نسبياً حيث يفضل استخدام نباتات مبردة، أما في المناطق الأكثر دفئاً تتم الزراعة اعتباراً من منتصف حزيران وحتى نهاية آب .
نوعية الشتول
تاريخ الزراعة

شتول مبردة
أصناف متسلقة آذار – نيسان
أصناف ربيعية أيار – آب

شتول فتية في مرحلة النشاط
من بداية آب وحتى بداية أيلول

شتول فتية في مرحلة السكون
من بداية تشرين أول وحتى منتصف تشرين الثاني.

شتول كبيرة في مرحلة النشاط
أصناف مبكرة : تشرين الثاني – منتصف كانون الأول
أصناف الفصل : أيار - منتصف حزيران


جدول رقم (3) يبين تاريخ الزراعة حسب نوعية الشتول المستخدمة

حجم الشتول : بالنسبة للنباتات المبردة ، يجب التبكير بالزراعة كلما كان حجم الشتول أصغر (قطر منطقة العنق أقل من 1 سم) وذلك للسماح للمجموع الخضري بالنمو والتطور مقارنة مع الشتول كبيرة الحجم.
الكثافة النباتية:
تختلف الكثافة النباتية حسب طريقة الزراعة ونوعية الثمار المطلوب الحصول عليها وتاريخ الزراعة ونوعية الشتول المزروعة وقوة الصنف، لذلك يجب إيجاد نوع من التوازن بين هذه الظروف للحصول على مردود مثالي. لكن الكثافة بالمتوسط هي بحدود 3-6 نبات/م2 أي بالمتوسط (5000-7000) شتلة في الدونم.

والجدول التالي يبين الكثافة النباتية حسب خصوبة التربة.

تاريخ الزراعة
الكثافة النباتية نبات / م2 ( المسافة بين الخطوط/ سم )

منخفضة الخصوبة
متوسطة الخصوبة
عالية الخصوبة

5 - 15 آب
5(24)
4.5(27)
4(30)

20 - 30 آب
6(20)
5(24)
4.5(27)


جدول رقم (4) يبين الكثافة النباتية حسب خصوبة التربة

تحضير الأرض وزراعة الغراس: تحرث التربة بالربيع إلى عمق (30-40)سم ثم تعاد حراثتها خلال الفترة بين تموز وآب إلى عمق 25-30 سم ثم تنعم وتقام الأثلام حسب طريقة الزراعة وفق ماورد بالفقرة (8-2-2).

يتم حفر الجور حسب المسافات المرغوبة وتوضع فيها الشتول بحيث تفرد الجذور بشكل مستقيم بها ثم يردم التراب حتى عنق النبات والري مباشرة.

تجدر الإشارة إلى أنه يجب زراعة الشتول خلال (24-48) ساعة من قلعها من المشتل مع عدم قص الأوراق أو الجذور لكي لايحدث تأخير بالنمو. إن الشتول المبردة وبعد خروجها من غرف التبريد في ليلة الزراعة توضع بالماء النقي لليوم التالي. تتم إزالة الأجزاء المصابة من الجذور مع الحفاظ على طول لايقل عن (15) سم. يجب تقديم العناية لكافة الغراس خصوصاً خلال الشهر الأول الذي يلي الزراعة للتأكيد من ضمان بدء النمو والتطور حسب الشكل (11).



إن تأخر نمو الشتول بعد (10-15) يوم من الزراعة يعزى ذلك إلى سوء تخزين النباتات المبردة أو قلة الري. إذا استمر الوضع لمدة 30-40 يوم يمكن أن تكون الشتول مصابة ببعض الأمراض كما هو مبين بالجدول رقم (5).

المدة بعد الزراعة
السبب

10-15 يوم
سوء التخزين
أخطاء بالزراعة

30-40 يوم
Phytophthora Cactorum
Verticillium Dahliar
Rhizoctonia Solani
أسباب غير محددة


جدول رقم (5) يبين علاقة تأخر النباتات بالنمو مع الإصابة ببعض الأمراض

الترقيع والعزيق ومكافحة الأعشاب:
يتم ترقيع الجور الغائبة خلال (20-25) يوم من الزراعة وكلما كان مبكراً زاد تجانس نمو النباتات في الحقل مما ينعكس ايجابياً على المردود. كما يجب إجراء عمليات العزيق بعد شهر من الزراعة على أن تكون سطحية دون إلحاق الضرر بجذور النباتات ويكرر ذلك كلما لزم الأمر بعد إزالة الأعشاب الضارة وتحضين النباتات وتغطية الأسمدة المضافة.

الري:
يحتاج الفريز إلى كميات كبيرة من المياه ويفضل أن يكون الري خفيفاً وعلى فترات متقاربة وذلك لأن نموه مستمر وجذور سطحية مما يستدعي توفر رطوبة كافية في هذه الطبقة من التربة بشكل دائم ولكي لاتصل الرطوبة إلى قمة الخطوط وتتلف الثمار. كما يجري الري أثناء موسم القطاف بعد جمع الثمار ويجب أن يكون ماء الري خالي من الأملاح الضارة.

التربية والتقليم وخف الأزهار:
إن أهم الخدمات المقدمة للنبات بعد إتمام عملية الزراعة هي:

إزالة المدادات : تعتبر إزالة المدادات أمر حيوي بالنسبة لنبات الفريز وذلك بمجرد ظهورها حتى لاتضعف نمو النبات الأصلي لوجود علاقة عكسية بين تطور الجذور والقلوب والمدادات وبالتالي حدوث خسارة في المحصول تتراوح (150-200) غرام بالنبات حسب الصنف (جدول رقم 6) لمحصول تمت زراعته في منتصف أيلول.
يتم أول قطع في منتصف أيلول والمرة الثانية في منتصف تشرين الأول وعندما يصل عدد القلوب إلى ثلاثة أو أربعة بالنبات الواحد في نهاية الخريف، تترك المدادات حتى الشتاء حيث يتم التنظيف الشتوي.
طريقة الخدمة
المردود الخام / غ/ نبات

قطع الأزهار والمدادات حسب الحاجة
740غ
قطع الأزهار وترك المدادات

حتى الشتاء
555غ
عدم قط الأزهار والمدادات
515غ

قطع الأزهار: من الضروري إزالة جميع البراعم الزهرية التي تتكون بعد الزراعة مباشرة في العروة الصيفية لتشجيع النمو الخضري وعدم إضعاف الجذور.
التنظيف الشتوي: تجنب إزالة الأوراق المصابة بالأمراض وغير النشطة فيزيولوجياً، والأوراق القديمة ، ويجري ذلك في بداية شهر شباط بالنسبة للعروة الصيفية ، ويراعى عدم الجور في عملية التقليم، لأن ذلك يؤدي إلى ضعف النمو النباتي ، وتدهور نوعية الثمار.
تجديد الزراعة: لاينصح الإبقاء على النباتات المزروعة أكثر من (2-3) سنوات بالرغم من أن نبات الفريز معمر وذلك لضعف النباتات وتدني مواصفات الثمار وانخفاض المردود. تجدد زراعة الفريز سنوياً في أغلب بلدان العالم باستخدام شتول مبردة.
التسميد :
من الصعب جداً تحديد الاحتياجات الدقيقة لنبات الفريز من العناصر الغذائية لأن الأعمال والتجارب بهذا المجال مازالت محدودة وأحياناً نتائجها متعاكسة لكن عند تقدير المعادلة السمادية يجب الأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية:

لنبات الفريز جذور سطحية ولاتشغل مساحة كبيرة من التربة إذ يتركز 90% منها في الخمس عشر سنتيمتراً الأولى في التربة.
تشكل الممرات (المساحة غير المزروعة) من حقل الفريز حوالي 30-50%.
إن استخدام رقائق البلاستيك لتغطية أثلام الزراعة يؤدي إلى رفع درجة حرارة التربة مما يؤثر سلباً على امتصاص الآزوت.
1- المادة العضوية:
تجود زراعة الفريز في الأراضي المسمدة عضوياً لتأثيره الإيجابي على :

تحسين خواص التربة وقوامها وبنائها وحسن تهويتها.
تحسين خواص المعقد طين – دبال على زيادة سعة التبادل.
تحسين قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء
تحسين خواص التربة البيولوجية
تحسين صفات الثمار وإكسابها لوناً جذاباً.
يفضل إضافة 50-60 م3 من المادة العضوية في الهكتار قبل الزراعة وهذه الكمية كافية للنبات خلال فترة زراعته من نفس الأرض والتي قد تمتد ثلاث سنوات على الأكثر.

2- العناصر المعدنية:
نستعرض فيما يلي العناصر المعدنية الضرورية لنمو وتطور نبات الفريز مع بيان دور كل عنصر وظروف امتصاصه وكميته وأعراض النقص والزيادة.

أ- الآزوت :

هو أحد العناصر الأساسية لتسميد الفريز والضرورية لنمو النبات وتطوره والحصول على ثمار ذات نوعية جيدة.

أعراض النقص والزيادة: إن نقص الآزوت يسبب اصفرار للأوراق وفي حالات النقص الشديد يتحول لون الأوراق إلى الأحمر ابتداءً من القمة، كما ينخفض أيضاً تشكل المدادات.

أما زيادة التسميد الآزوتي تؤدي إلى تكوين مجموع خضري كبير وكثيف وذو لون أخضر غامق ويصبح النبات حساساً للإصابة بالأمراض وخاصة العفن Borytis كما ينخفض محتوى الثمار من البوتاس والسكريات وهذا ماينعكس سلباً على نوعيتها.

يستهلك النبات عنصر الآزوت في ثلاث فترات رئيسية وهي :

عند بدء النمو في أوائل الصيف لتكوين مجموع خضري كبير.
في الخريف لتكوين المدخرات في الجذور والمدادات.
في الربيع عند بدء النمو وحتى فترة الإزهار.
إن تفضيل النبات لامتصاص الآزوت على شكل نترات أو أمونيا حسب الظروف :

إذا كانت PH التربة حامضية يجب أن يكون التسميد بالشكل النتراتي.
في حال ارتفاع درجة الحرارة الجذور يفضل أن يكون بالشكل النتراتي بينما يكون الشكل الأمونياكي مضر للنبات بل قد يكون ساماً في حال ارتفاع درجة حرارة التربة عن 30م°. بينما يفضل استخدام هذا الأخير (الأمونيا) في حال انخفاض حرارة التربة إلى 10 م° وتضاف الكمية مضاعفة عندما تكون درجة حرارة التربة (12-27) م°.
بعد بدء النمو الربيعي ومع التغطية بالبلاستيك يفضل إضافة الأسمدة الآزوتية على الشكل التالي:

نترات من حزيران وحتى آب
نترات + أمونيا اعتباراً من أيلول وحتى بداية الربيع.


ب- البوتاسيوم:

دوره : يلعب دوراً في تشكيل السكريات لذلك يعتبر العامل الأساسي في تحديد نوعية الثمار (النكهة) إذ أن الكميات الإضافية منه تزيد من نسبة الحموضة والسكر في الثمار.

أعراض النقص والزيادة: إن نقص كميات البوتاسيوم تؤدي إلى خفض المساحة الورقية للنبات مما يؤدي إلى ضعف المدادات وتصبح الثمار ذات لون باهت وقليلة الحلاوة وتظهر أعراض النقص واضحة في مرحلة الإزهار إذ تبدو حواف الأوراق ومابين العروق ذات لون بني.

أما زيادة التسميد البوتاسي فيؤدي إلى وقف امتصاص المغنزيوم. ويمتص النبات هذا العنصر بنفس فترات امتصاص الآزوت وتزداد درجة الامتصاص بارتفاع درجة الحرارة.



ج- الفوسفور:

دوره: يساهم في تطور نمو الأوراق و النضج وليس له أي دور في الطعم والنكهة0 أعراض النقص والزيادة: تظهر أعراض نقص الفوسفور على الأوراق القديمة حيث تبدو خضراء غامقة تميل للون البرونزي على كافة أنحاء الورقة, يمتص النبات الفوسفور بشكل خاص خلال نمو النبات في الصيف وعند بدء النمو الخضري في الربيع تنخفض نسبة امتصاصه بوجود الكلس.



د- المغنيزيوم:

دوره : يدخل في تركيب اليخضور وليس له أي تأثير على نوعية الثمار من حيث الطعم والنكهة ونسبة السكريات ولكنه بالمقابل يكسب الثمار لوناً أحمراً جذاباً.

أعراض النقص: تظهر أعراض النقص على شكل احمرار الورقة أو تلون بني بين العروق في الأوراق القديمة يبدأ في الحواف نحو مركز الورقة ثم تتقصف الأوراق.


كميات الأسمدة ومواعيد إضافتها:
إن لنجاح زراعة الفريز يجب توفير احتياجاته الغذائية مباشرة فور بدء نموه وبكميات كافية ، إن الكميات الواجب إضافتها تختلف حسب الصنف ومحتوى التربة من العناصر الغذائية، ويوصى بإضافة المعدلات التالية:

قبل الزراعة:
50-60 طن/هـ سماد عضوي

100 وحدة آزوت (N يوريا)

100 وحدة فوسفور ( P2O5)

200 وحدة بوتاس (K2O)

بعد الزراعة :
في حال بقاء النبات 2-3 سنوات في التربة يضاف كل عام الكميات التالية:

150-200 كغ نترات الأمونيوم على دفعتين:

الأولى قبل الإزهار (الربيع)

والثانية بعد القطاف (تموز – آب)

350 كغ سوبر فوسفات } تضاف في الخريف

350 كغ سلفات البوتاسيوم } تضاف في الخريف

في حال فقر التربة بالكلس يضاف 2-5 طن من الكلس المطحون ويخلط بالتربة قبل الزراعة. إن إضافة الأسمدة المذكورة أعلاها يتعلق بزراعة الفريز المكشوفة. أما فيما يتعلق بالزراعة المحمية وحيث يتوفر نظام الري بالتنقيط، يفضل إضافة هذه الأسمدة بشكل دوري خلال الموسم على شكل أسمدة ذوابة مع ماء الري وفق برنامج محدد حسب مرحلة حياة النبات.

كما يمكن استخدام التسميد الورقي للتغلب على نقص بعض العناصر النادرة أو إضافة وجبة غذائية سريعة بالنبات يستفيد منها مباشرة إذ يستخدم السماد الورقي المناسب حسب طور نمو النبات.

استعمال أغطية التربة:
ينصح عادة بوضع طبقة من ماد ة نظيفة جافة على سطح الأثلام والمصاطب للمحافظة على نظافة الثمار ولهذا الغرض يستخدم بعض المواد النباتية مثل التبن أو نشارة الخشب أو أوراق الصنوبر أو قشر الفول السوداني. حالياً يستخدم أغطية بلاستيكية وبشكل خاص بالزراعة الشتوية لما لها من آثار إيجابية على تشجيع نمو النبات وزيادة المحصول والإسراع في نضج الثمار وتقليل المتعفن منها لعدم ملامستها للتربة مما يجعلها أكثر نظافة وبريقاً . كما تفيد بعض الأغطية التخلص من الأعشاب.

إلا أنه تؤثر على عدد من العوامل الفيزيائية والكيميائية المتعلقة بالتربة وبيولوجية و فيزيولوجية النبات (جدول Cool .

إن التأثيرات الإيجابية أكبر بكثير من التأثيرات السلبية ومن هنا سر انتاشارها.

محاسن
مساوئ

تربة
نبات
تربة
نبات

يرفع حرارة التربة
التبكير بالنضج وزيادة الإنتاج
سيئ إذا كان درجة حرارة التربة 25م5
الحد من نمو الجذور
الحد من الحث على الإزهار

ينظم رطوبة التربة
التوفير بالماء
الحد من زيادة الماء على سطح التربة
يحافظ على بناء وقوام التربة
يحسن من فعالية الماء في النبات واقطار الثمار
يحسن من نسبة الجذور السطحية
يتطلب عناية خاصة لرطوبة التربة
يحافظ على بقاء الحشرات و الأمراض
مهاجمة حشرات وأمراض التربة للنبات

سهولة توزيع الماء والتبادل الغازي
زيادة فعالية التحليل الضوئي والنمو الخضري



يحافظ على السماد النتراتي
زيادة CO2
خفض نسبة السماد الآزوتي

حدوث تحولات الآزوت حسب درجة الحرارة
تأثيرات سلبية على صلابة الثمار

مقاومة الأعشاب
الحد من بعض الأمراض الفطرية
ثمار سليمة
سهولة الخدمة
توفر تربة مستوية ومحضرة جيد
زيادة حدة خطر الصقيع على الأزهار


الجدول رقم (Cool يبين محاسن ومساوئ استخدام الأغطية البلاستيك في تغطية حقول الفريز

الزراعة ضمن أنفاق ( زراعات محمية):
إن الهدف من استخدام الأغطية البلاستيكية سواء كانت أنفاق صغيرة أو بيوت بلاستيكية كبيرة يهدف إلى مايلي:

التبكير في الإنتاج الربيع أو التأخير خلال الخريف.
حماية الأزهار من الصقيع في الربيع أو الخريف
حماية الإنتاج من الظروف المناخية غير المناسبة (هواء، رياح، ثلوج، برد).
إن نجاح هذه التقنية يرتبط بـ:

اختيار البلاستيك
استخدام طريقة الري بالتنقيط
ضبط عملية التهوية والتلقيح.
نوعية الزراعة المحمية:

أنفاق صغيرة: يجب أن تكون الأبعاد كافية بحيث تسمح لنبات الفريز النمو والتطور دون أن تلمس الأوراق لغطاء البلاستيك. كما أن جريان الهواء والتلقيح سوف يكون سيء والأوراق والثمار التي تلمس البلاستيك يمكن أن تحترق بأشعة الشمس.
يجب أن تكون الأبعاد بحدود 60-70 سم اعتباراً من ظهر الثلم والعرض (80-100) سم حسب المسافة بين الخطوط الزراعية (شكل 12).
تستخدم قضبان حديد سماكة 5.5 ملم والمسافة بين الأقواس (2-3.5) م حسب مكان الحقل بالنسبة للهواء.
يوصل بين الأقواس بخيط وتتم التهوية برفع الأغطية حسب الظروف الجوية.
[b][i]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rofayda555.ahlamontada.com
 
زراعة الفراولة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الارض الخضراء ترحب بكم  :: الحاصلات الزراعية-
انتقل الى: